الجواب
لا ينبغي الدعاء المذكور لكافر، وإنما يدعى له بالهداية للإسلام، وإذا عمل معروفًا فيبدي له الشعور الحسن مما يناسب المقام، كقول: أنا شاكر، ونحو ذلك. أما الآية الكريمة فهي في حق من مات على الكفر.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.