الجواب
بلغ أهلك بميعاد سفرك؛ لتكون زوجتك على بينة من وقت وصولك، فتستعد للقائك على خير حال، فإن النبي - صلى الله عليه وسلم- «نهى أن يطرق الرجل أهله ليلا» والزم الرفق بأهلك، وأحسن إليهم، وصل أقاربك، عسى الله أن يبارك لك في حياتك وفي أسرتك، واحرص على أداء واجبات الإسلام، وأمر بها أهلك وأقاربك.
وبالله التوفيق، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم.